انتقل إلى المحتوى

مهنه

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
مهنه
صنف من الدرجه التانيه   تعديل قيمة خاصية واحد من (P31) في ويكي بيانات
مهنه   تعديل قيمة خاصية صنف فرعى من (P279) في ويكي بيانات
مختلف عن مهنه
منصب   تعديل قيمة خاصية مختلف عن (P1889) في ويكي بيانات
نقش يرجع للقرن التسعتاشر لمزارع يستشير طبيبه وقسيسه ومحاميه

المهنة هيا مجال عمل تم احترافه بنجاح. ممكن تعريفها بأنها مجموعة منضبطة من الأفراد والمهنيين اللى يلتزمون بالمعايير الأخلاقية اللى يقدمون نفسهم على أنهم، ويقبلهم الجمهور على أنهم يمتلكون معرفة ومهارات خاصة فى مجموعة معترف بيها على نطاق واسع من التعلم المستمدة من البحث والتعليم والتدريب على مستوى عالى، اللى هم على استعداد لتطبيق دى المعرفة وممارسة دى المهارات لصالح التانيين.[1][2] المهن المهنية تعتمد على التدريب التعليمى المتخصص، والغرض منه هو تقديم المشورة و الخدمات الموضوعية غير المتحيزة للتانيين، مقابل تعويض مباشر ومحدد، بعيد عن توقع تحقيق مكاسب تجارية تانيه. لم يعترف التقليد فى العصور الوسطى و أوائل العصر الحديث إلا ب3 مهن: اللاهوت والطب والقانون ، اللى كانت تسمى المهن العلمية .[3] فى بعض التعريفات القانونية، المهنة مش تجارة [4] ولا صناعة.

بعض المهن تتغير قليل حسب المكانة والقوة، لكن مكانتها تظل مستقرة عموم بمرور الوقت، لحد لو ابتدت المهنة تتطلب المزيد من الدراسة والتعليم الرسمي.[5] بقت التخصصات اللى تم تشكيلها رسمى مؤخر، زى الهندسة المعمارية، دلوقتى ليها فترات دراسية طويلة مرتبطة بها.[6] رغم ان المهن ممكن ليها مكانة عالية نسبيا ومكانة عامة مرموقة، لكن ليس كل المهنيين يحصلون على رواتب عالية، وحتى جوه المهن المحددة توجد فروق كبيرة فى الرواتب. على سبيل المثال، فى مجال القانون، قد يكسب محامى الدفاع عن الشركات اللى يعمل بالساعة أضعاف ما يكسبه المدعى العام أو المدافع العام .

اصل الاسم

[تعديل]

مصطلح "مهنة" هو اقتطاع من مصطلح "المهنة الحرة"، اللى هو بدوره تحريف للمصطلح الفرنساوى profession libérale . تم استعارة المصطلح فى الأصل على ايد المستخدمين الإنجليز فى القرن التسعتاشر، وتم إعادة استعارته على ايد المستخدمين الدوليين من أواخر القرن العشرين، رغم أن الدلالات الطبقية (المتوسطة العليا) للمصطلح لا يبدو أنها تنجو من إعادة الترجمة: "المهن الحرة"، حسب لتوجيه الاتحاد الأوروبى بخصوص الاعتراف بالمؤهلات المهنية (2005/36/EC)، هيا "المهن اللى تمارس على أساس المؤهلات المهنية ذات الصلة بصفة شخصية ومسؤولة ومستقلة مهنى على ايد دول اللى يقدمون خدمات فكرية ومفاهيمية لصالح العميل والجمهور". حسب للمفوضية الأوروبية ، المهن الحرة هيا المهن اللى تتطلب تدريب متخصص اللى تنظمها "الحكومات الوطنية أو الهيئات المهنية".[7]

تشكيل

[تعديل]

المهنة تنشأ من عملية الاحتراف لما تتحول أى تجارة أو مهنة ل:

"... [من خلال] تطوير المؤهلات الرسمية القائمة على التعليم والتدريب والامتحانات، وظهور هيئات تنظيمية ليها صلاحيات قبول الأعضاء وتأديبهم، وبعض درجات حقوق الاحتكار .

المعالم الرئيسية اللى تميز مهنة عن غيرها تشمل :

  1. المهنة تصبح مهنة بدوام كامل
  2. إنشاء مدرسة تدريبية
  3. إنشاء مدرسة جامعية
  4. إنشاء جمعية محلية
  5. إنشاء جمعية وطنية للأخلاقيات المهنية
  6. إنشاء قوانين الترخيص الحكومية

تطبيق المعالم دى على التسلسل التاريخى للتطور فى امريكا يُظهر أن المساحة حققت مكانة مهنية الاول (عمل جورج واشينطون وتوماس جيفرسون و أبراهام لنكولن كل كمساحين للأراضى قبل دخول السياسة [8][9][10] )، تلا ذلك الطب ، والعلوم الاكتوارية ، والقانون ، و طب الأسنان ، و الهندسة المدنية ، والخدمات اللوجستية ، والهندسة المعمارية ، والمحاسبة . [11]

مع ظهور التكنولوجيا والتخصص المهنى فى القرن التسعتاشر، ابتدت هيئات تانيه فى المطالبة بالوضع المهني: الهندسة الميكانيكية ، والصيدلة ، والطب البيطرى ، وعلم النفس ، والتمريض ، والتدريس ، وعلم المكتبات ، وطب العيون ، والعمل الاجتماعى ، حيث ممكن لكل منها أن تدعي، باستخدام دى المعالم، أنها بقت مهنة بحلول سنة 1900.

تنظيم

[تعديل]

فى العاده تكون المنظمات التنظيمية مسؤولة عن الإشراف على صناعة محددة. فى العاده ما يكون عندهم مهمتان عامتان:

  1. إنشاء ومراجعة وتعديل المعايير المتوقعة من الأفراد والمنظمات جوه الصناعة.[12]
  2. التدخل لما يكون هناك شك معقول فى أن فرد أو منظمة خاضعة للتنظيم قد لا تمتثل لالتزاماتها.[13]

أى تنظيم للمهن فى الأصل، كان تنظيم ذاتى من خلال هيئات زى نقابة الأطباء أو نزل المحكمة . مع تنامى دور الحكومة، تولت الهيئات القانونية ده الدور بشكل متزايد، حيث ياتعيين أعضائها إما على ايد المهنة أو (بشكل متزايد) على ايد الحكومة. قد يرحب المهنيون بمقترحات تقديم أو تعزيز التنظيم القانونى باعتبارها تهدف لحماية العملاء وتعزيز جودتها وسمعتها، أو باعتبارها تقيد الوصول لالمهنة و علشان كده تسمح بفرض رسوم أعلى. قد يتم مقاومته باعتباره تقييدًا لحرية الأعضاء فى الابتكار أو ممارسة ما يعتبروه الاحسن فى حكمهم المهني. واحد من الأمثلة سنة 2008، لما اقترحت الحكومة البريطانية تنظيم قانونى واسع النطاق لعلما النفس. و كان مصدر الإلهام للتغيير عدد من المشاكل فى مجال العلاج النفسى ، لكن هناك أنواع مختلفة من علما النفس بما فيها الكتير ممن ليس عندهم دور سريري، وما كانتش قضية التنظيم واضحة للغاية. و أثار علم نفس العمل خلاف خاصاً، حيث فضلت الجمعية النفسية البريطانية التنظيم القانونى لـ "علما النفس المهنيين"، فى الوقت نفسه قاومت جمعية علما النفس التجاريين التنظيم القانونى لـ "علما النفس التجاريين" - هيا أوصاف للأنشطة المهنية اللى قد لا يكون من السهل التمييز بينها.

مع تنظيم الوصول لالمهنة، يجوز للهيئات المهنية وضع اختبارات الكفاءة وفرض الالتزام بقواعد أخلاقية . ممكن يكون هناك الكتير من دى الهيئات لمهنة واحدة فى بلد واحد، على سبيل المثال هيئات المحاسبة فى المملكة المتحدة ( ACCA و CAI و CIMA و CIPFA و ICAEW و ICAS )، اللى حصلت جميعها على ميثاق ملكى ، رغم أن أعضاءها لا يُعتبرون بالضرورة حاصلين على مؤهلات معادلة، اللى تعمل مع هيئات تانيه ( AAPA و IFA و CPAA ). ومثال آخر على هيئة تنظيمية تحكم مهنة ما هو اتحاد المعلمين المحترفين فى هونج كونج، اللى يحكم سلوك المعلمين اللى يتقاضون رواتب شهرية ويعملون فى المؤسسات التعليمية فى هونج كونج وحقوقهم والتزاماتهم وواجباتهم. مهنة الهندسة تخضع لتنظيم صارم فى بعض البلاد (كندا و امريكا) مع نظام ترخيص صارم للمهندسين المحترفين اللى يتحكم فى الممارسة لكن ليس فى بلاد تانيه (المملكة المتحدة) حيث يتم تنظيم الألقاب والمؤهلات كمهندس معتمد لكن الممارسةمش متنظمه. فى العاده القانون يطلب من الأفراد يكونو مؤهلين على ايد هيئة مهنية محلية قبل السماح لهم بممارسة دى المهنة. بس، فى بعض البلاد، قد لا يُطلب من الأفراد حسب القانون الحصول على مؤهلات على ايد هيئة مهنية علشان ممارسة المهنة، زى ما هو الحال بالنسبة للمحاسبة فى المملكة المتحدة (باستثناء أعمال التدقيق والإفلاس اللى تتطلب قانون مؤهلات على ايد هيئة مهنية). فى زى دى الحالات، لسه الحصول على مؤهلات من الهيئات المهنية يعتبر شرط أساسى للممارسة، حيث يشترط معظم أصحاب العمل والعملاء أن يحمل الفرد زى دى المؤهلات قبل الاستعانة بخدماتهم. على سبيل المثال، لكى تصبح محترف مؤهل بالكامل فى التدريس فى هونج كونج يعمل فى مدرسة ممولة من الدولة أو الحكومة، لازم على المرء أن يكون قد أكمل بنجاح دبلوم الدراسات العليا فى التعليم ("PGDE") أو درجة البكالوريوس فى التعليم ("BEd") فى مؤسسة تعليمية عليا أو جامعة معتمدة. تم تحديد ده الشرط على ايد مكتب إدارة التعليم فى هونج كونج، و هو الإدارة الحكومية اللى تحكم قطاع التعليم فى هونج كونج.

استقلال

[تعديل]

المهن تميل للاستقلال الذاتي، ده معناه أنها ليها درجة عالية من السيطرة على شؤونها الخاصة: "يتمتع المحترفون بالاستقلال بقدر ما يمكنهم إصدار أحكام مستقلة حول عملهم". وده يعنى فى العاده "الحرية فى ممارسة حكمهم المهني".[14] بس، له معانى تانيه أيضا. "فى الغالب ما يوصف الاستقلال المهنى بأنه ادعاء من جانب المهنيين بضرورة خدمة مصالحهم الخاصة فى المقام الأول... و مش ممكن الحفاظ على ده الاستقلال المهنى إلا إذا أخضع أعضاء المهنة أنشطتهم وقراراتهم لتقييم نقدى من جانب أعضاء تانيين فى المهنة." [15] و علشان كده ممكن النظر لمفهوم الاستقلال على أنه لا يشمل الحكم فحسب، بل يشمل كمان المصلحة الذاتية وعملية مستمرة من التقييم النقدى للأخلاقيات والإجراءات من جوه المهنة نفسها. واحد من الآثار الرئيسية للاستقلال المهنى هو الحظر التقليدى على ممارسة الشركات للمهن، و بالخصوص المحاسبة، والهندسة المعمارية، والهندسة، والطب، والقانون. وده يعنى أنه فى الكتير من الولايات القضائية، مايقدرش دول المهنيون ممارسة الأعمال من خلال شركات ربحية عادية وجمع رأس المال بسرعة من خلال الاكتتابات العامة الأولية أو الطرح العام الأولى . وبدل ذلك، إذا رغبوا فى ممارسة المهنة بشكل جماعي، ف لازم عليهم تشكيل كيانات تجارية خاصة زى الشراكات أو الشركات المهنية ، اللى تتميز (1) بحماية منخفضة ضد المسؤولية عن الإهمال المهنى و(2) قيود شديدة أو حظر صريح على الملكية على ايد غير المحترفين. والنتيجة الواضحة علشان كده هيا أن كل مالكى الأسهم فى الكيان التجارى المهنى لازم يكونوا محترفين أنفسهم. وده يتجنب إمكانية قيام مالك الشركة غير المحترف بإملاء على المحترف كيفية القيام بعمله و علشان كده حماية الاستقلال المهني. الفكرة هيا أن الشخص غير المهنى الوحيد اللى ينبغى أن يخبر المهنى بما لازم فعله هو العميل ؛ بعبارة تانيه، تحافظ الاستقلالية المهنية على سلامة العلاقة بين الطرفين، المهنى والعميل. وفوق دى العلاقة بين العميل والمهني، تتطلب المهنة من المهنى أن يستخدم استقلاليته لاتباع قواعد الأخلاق اللى تتطلبها المهنة. لكن لأن الكيانات التجارية المهنية مستبعدة فعليا من سوق الأوراق المالية، فإنها تميل للنمو ببطء نسبى مقارنة بالشركات العامة.

مكانة و هيبة و سلطة

[تعديل]

المهن تميل إن ليها مكانة اجتماعية عالية، ويعتبرها المجتمع ذات أهمية كبيرة.[16] ينشأ ده التقدير العالى فى المقام الاولانى من الوظيفة الاجتماعية العليا اللى يؤديها عملهم. تتضمن المهنة النموذجية عمل فنى ومتخصص ويتطلب مهارات عالية. فى الغالب ما يشار عند المهارة والخبرة باسم " الخبرة المهنية". فى العصر الحديث، يتضمن التدريب على مهنة ما الحصول على درجات وشهادات. فى كثير من الأحيان، يُحظر الدخول لالمهنة دون ترخيص . إن تعلم مهارات جديدة مطلوبة مع تطور المهنة يسمى التعليم المستمر . يتم تحديد المعايير على ايد الدول والجمعيات. يميل المهنيون الرائدون لمراقبة وحماية مجال تخصصهم ومراقبة سلوك زملاتهم المهنيين من خلال الجمعيات، الوطنية أو غير ذلك. فى الغالب ما يمارس المحترفون نفوذًا مهيمن على المهن ذات الصلة، ويضعون المبادئ التوجيهية والمعايير. يعمل المحترفون الأقوياء اجتماعى على تعزيز سلطتهم فى المنظمات لتحقيق اجوال محددة. من خلال العمل مع بعض ، يمكنهم تقليل التشابكات البيروقراطية وزيادة قدرة المهنة على التكيف مع الظروف المتغيرة فى العالم.

علم الاجتماع

[تعديل]

إميل دوركهايم قال أن المهن تخلق مجتمع مستقر من خلال توفير هيكل منفصل عن الدولة والجيش أقل ميل لخلق الاستبداد أو الفوضى ويمكن أن يخلق الإيثار ويشجع المسؤولية الاجتماعية والإيثار. تم توسيع ده المنظور الوظيفى على ايد تالكوت بارسونز اللى نظر فى كيفية تغير وظيفة المهنة استجابة للتغيرات فى المجتمع.  : 17 [17] إستر لوسيل براون ، عالمة الأنثروبولوجيا، درست مهن كتير من تلاتينات القرن العشرين وقت عملها مع رالف هيرلين فى مؤسسة راسل سيج . نشرت كتاب "العمل الاجتماعى كمهنة" سنة 1935، بعدين قامت بعد كده بدراسة عمل المهندسين والممرضات والأطباء والمحامين. سنة 1944، اتعمل قسم الدراسات فى المهن فى مؤسسة راسل سيج و كان براون رئيس له.  : 183 

النظريات القائمة على نظريات الصراع اللى تتبع ماركس وفيبر اللى تدرس كيف ممكن للمهن أن تعمل لصالح مجموعتها الخاصة علشان تأمين المنافع الاجتماعية والمالية، تبناها جونسون ( المهن والقوى، 1972) ولارسون ( صعود الاحتراف ، 1977). واحده من الطرق اللى ممكن أن تستفيد بيها المهنة من الفوائد المالية هيا الحد من عرض الخدمات.  : 18 

النظريات المبنية على الخطاب، اللى تتبع أفكار ميد وتطبق أفكار سارتر وهايدجر ، تبحث فى كيفية تأثير فهم الفرد للواقع على دور المهن. و تبنى بيرجر ولوكمان وجهات النظر دى ( البناء الاجتماعى للواقع ، 1966).  : 19 

نظام المهن

[تعديل]

أندرو أبوت بنا نموذج اجتماعى للمهن فى كتابه نظام المهن . يرى أبوت أن المهن ليها سلطة قضائية على الحق فى تنفيذ المهام مع تنافس أصحاب الحيازات المختلفة على السيطرة على السلطة القضائية على المهام.

فى الغالب ما تمتلك المهنة نظام معرفى متخصص يختلف عن المهنة نفسها. ده النظام المجرد ليس له استخدام عملى مباشر فى كثير من الأحيان، بل يتم تحسينه لتحقيق الاتساق المنطقى والعقلانية، ويعمل لحد ما على زيادة مكانة المهنة بأكملها. قد تسعى مهنة ما لالسيطرة على اختصاص مهنة تانيه من خلال تحديها على ده المستوى الأكاديمي. يزعم أبوت أن مهنة الطب النفسى حاولت فى عشرينات القرن العشرين تحدى مهنة المحاماة علشان السيطرة على استجابة المجتمع للسلوك الإجرامي. يزعم أبوت أن إضفاء الطابع الرسمى على مهنة ما غالب ما يعمل على جعل حماية ولاية قضائية من ولايات قضائية تانيه أسهل أو أصعب: المبادئ العامة تجعل صعب على المهن التانيه اكتساب الاختصاص القضائى على منطقة واحدة، والحدود الواضحة تمنع التعدي، والحدود الغامضة تخللا السهل على مهنة واحدة اكتساب الاختصاص القضائى على مهام تانيه.

المهن ممكن توسع نطاق اختصاصها بوسايل تانيه. إن التعليم العلمانى من جانب المهن هو فى جزء منه محاولة لتوسيع نطاق الاختصاص القضائى من خلال فرض فهم معين على العالم (فهم تمتلك المهنة خبرة فيه). ويتقال على النوع ده من الاختصاص القضائى الاختصاص العام . إن الاختصاص القانوني هو احتكار تم إنشاؤه حسب تشريعات الدولة، كما ينطبق على القانون فى الكتير من الدول.

صفات

[تعديل]

فيه اتفاق كبير حول تحديد السمات المميزة لمهنة ما. إنهم يمتلكون "رابطة مهنية، وقاعدة معرفية، وتدريب مؤسسي، وترخيص، واستقلالية فى العمل ، وسيطرة من الزملاء... (و) مدونة أخلاقية"، اللى يضيف ليها لارسون كمان "معايير عالية من التميز المهنى والفكري" (لارسون، ص 11). 221) أن "المهن هيا أعمال ذات قوة وهيبة خاصة" (لارسون، ص 221) و أنها تشكل "مجموعة نخبوية حصرية" (لارسون، ص 222). 20) فى كافة المجتمعات. و تم تعريف أعضاء المهنة كمان على أنهم "عمال ليهم صفات الانفصال والاستقلال والولاء الجماعى اكتر شمول من تلك الموجودة بين المجموعات التانيه ... وتشمل سماتهم درجة عالية من المعرفة المنهجية ؛ والتوجه المجتمعى القوى والولاء ؛ والتنظيم الذاتى ؛ و نظام المكافآت اللى تحدده و تديره مجتمعات العمال ". تم تعريف المهنة أنها: "نوع خاص من المهن... (تتمتع) بالتضامن المؤسسي... والتدريب المتخصص المطول فى مجموعة من المعرفة المجردة، والتوجه الجماعى أو الخدمي... وثقافة فرعية مهنية تتضمن قواعد سلوكية ضمنية، وتولد روح الجماعة بين أعضاء نفس المهنة، وتضمن لهم مزايا مهنية معينة... ( كمان ) الهياكل البيروقراطية والامتيازات الاحتكارية لأداء أنواع معينة من العمل... والأدب المهنى والتشريعات، وما لذلك." من الخصائص الأساسية للمهنة الحاجة لتنمية وممارسة التقدير المهنى - أى القدرة على إصدار أحكام على كل حالة على حدة اللى مش ممكن تحديدها بقاعدة أو تعليمات مطلقة.[18]

شوف كمان

[تعديل]

مصادر

[تعديل]
  1. "What is a Profession". Australian Council of Professions. 2003. مؤرشف من الأصل في 2022-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-19.
  2. "What is a Profession". Professional Standards Council. مؤرشف من الأصل في 2022-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-09.
  3. See for example: Fisher، Redwood، المحرر (أغسطس 1846). "Statistics of the State of New-York". Fisher's National Magazine and Industrial Record. ج. 3 ع. 3: 234. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-17. [...] the three learned professions of divinity, law, and medicine [...]
  4. John J Parker, "A Profession Not a Skilled Trade" (1955-1956) 8 South Carolina Law Quarterly 179 HeinOnline Archived 6 اغسطس 2020 at the Wayback Machine; Sommerlad, Harris-Short, Vaughan and Young (eds), The Futures of Legal Education and the Legal Profession, Bloomsbury, 2015, p 147; Richard Colman, "Medicine is a profession not a trade" Archived 15 ديسمبر 2021 at the Wayback Machine, British Medical Journal, 7 October 2001; A M Linz, "A profession, not a trade" (December 1990) New York State Dental Journal 56(10):16 PubMed Archived 16 يونيه 2018 at the Wayback Machine; E. G. Eberle, "The practice of medicine held to be a profession and not a trade" (August 1939) 28 Journal of the American Pharmaceutical Association 482 Wiley Archived 15 ديسمبر 2021 at the Wayback Machine; Wendler, Tremml and Buecker (eds), Key Aspects of German Business Law: A Practical Manual, 2nd Ed, Springer, 2002, p 255; William F Ryan, "Methods of Achieving Professional Recognition" (1946) The American Engineer, vols 16-17, p 8 .
  5. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  6. Holm, Ivar (2006): Ideas and Beliefs in Architecture and Industrial design: How attitudes, orientations and underlying assumptions shape the built environment. Oslo School of Architecture and Design. ISBN 82-547-0174-1.
  7. خطأ لوا في package.lua على السطر 80: module 'Module:Citation/CS1/Configuration ltr' not found.
  8. Redmond، Edward. "Washington as Public Land Surveyor". Library of Congress. مؤرشف من الأصل في 2023-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-17.
  9. Boehm، Jay (مارس 1998). "Surveying". Thomas Jefferson's Monticello. مؤرشف من الأصل في 2023-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-17.
  10. "Lincoln's New Salem 1830–1837". National Park Service. 10 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2022-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-17.
  11. Perks 1993.
  12. OECD (2001). "Good Governance And Regulatory Management" (PDF). Organization for Economic Cooperation and Development. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
  13. Health and Care Professions Council (HCPC). ""They set standards, hold a register, quality assure education and investigate complaints."". اطلع عليه بتاريخ 2023-11-06.
  14. "The World Medical Association Declaration of Madrid on Professional Autonomy and Self-Regulation", 1987. Archived 5 ديسمبر 2010 at the Wayback Machine Revised in France in 2005, rescinded and archived in India in 2009, and rewritten and adopted in India in 2009 as "WMA Declaration of Madrid on Professionally-led Regulation" Archived 27 اغسطس 2012 at the Wayback Machine
  15. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  16. Tinsley، Ron؛ Hardy، James C. (2003). "Faculty pressures and professional self-esteem: Life in Texas teacher education". Essays in Education. ج. 6.
  17. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).
  18. خطأ لوا في وحدة:Citation/CS1/Identifiers على السطر 558: attempt to index field 'extended_registrants_t' (a nil value).