يمام (شرطه)
| ||||
---|---|---|---|---|
الوحدات العسكرية | ||||
البلد | اسرائيل | |||
تاريخ التأسيس | 1973 | |||
جزء من | شرطة اسرائيل | |||
الموقع الرسمى | الموقع الرسمى | |||
تعديل |
وحدة يمام (بالعبرية: ימ"מ (יחידה משטרתית מיוחדת)، يخيدا مشتارتيت ميوحيديت) هي وحدة شبه عسكريه إسرائيليه عالية التدريب في شرطة الحدود الإسرائيلية، وهي واحده من أربع وحدات خاصة في شرطة الحدود الإسرائيلية بجانب وحدة الياماس ووحدة اليماغ ووحدة الماتيلان. يقدر عدد قوات اليمام ب 200 فرد.
تعرف كمان بـ «الوحدة القتالية لمكافحة الإرهاب»، وهي وحدة خاصه تابعة للشرطة الصهيونيه المتخصصه في مواجهة المقاومه، والمخولة بإنقاذ الرهائن من المدنيين بشكل رئيسي، داخل حدود اسرائيل. كمان استخدمت لتوفير خدمات الحراسة لشخصيات مسؤوله بجانب القيام بعمليات لمكافحة المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.[1]
كمان يتم تدريبهم وتعليمهم اللغة العربية ويرتدون أزياء شعبيه تساعدهم على الاندماج في المحيط العربي تفاديا لانكشافهم من أجل القيام بالإغارة واعتقال عناصر يشتبه قيامها بنشاطات مقاومة للاحتلال الصهيوني.
تقسيمات الوحده
[تعديل]كل عضو فيها تخصص في مجال معين من تقسيمات الوحدة وهي:
- الاقتحام: أعضاؤها متخصصون في اقتحام المباني، والالتحام المباشر مع المقاومين المتحصنين، ويقومون بحراسة الميدان.
- قرود «الإرهاب»: يتخصص أعضاؤها في الاقتحام باستخدام التسلق على المباني، وعمليات الإنزال والهبوط منها للوصول إلى الهدف.
- القناصه: يتدرب أعضاؤها على القنص الدقيق عن بعد، وهم مزودون ببنادق قناصة، لإحباط الأهداف عن بعد فيما يسموه «ضربة جراحية».
- متخصصو المتفجرات: يعملون في مجال المواد المتفجرة والعبوات الناسفة، واقتحام الأبواب بتفجيرها، وتفكيك القنابل ومعالجة العبوات المصنعة يدويا.
- الكلابين: ويتخصص أعضاؤها في تدريب وتشغيل كلاب الشرطة المستخدمة في الأنشطة المختلفة.
- الخلية الصامته: ومهمتها تطوير البرامج التدريبية والممارسات العملية لإطلاق سراح الرهائن، ومواجهة المقاومة، واختيار واختبار عتاد وسائل قتالية جديدة.
- هم رجال شرطة،(وبالأخص من محترفي القنص، والقفز)
- رجال شرطة ذوي خبرة قتالية من خدمتهم العسكرية في الجيش الصهيوني.
- جنود مدربين في جميع الميادين مثل: القنص، والكلاب والتخلص من القنابل، والعمليات الهجومية والاقتحام والتفجير.
- ↑ اعرف عدوك: الوحدة الخاصة "يمام" - موقع المجد الأمني Archived 2016-03-04 at the Wayback Machine