وقد كانت كوكبة الجؤجؤ جزءًا من كوكبة أكبر بكثير، والتي كانت يسمّى الملاح الشمالي (بالإنجليزية: Argo Navis)؛ حيث كانت تغطي قرابة 75 درجة في سماء الأرض.
وبسبب كبر مساحة كوكبة الملاح الشمالي وعدم صلاحيتها للاستعمال الفلكي، فقد جُزّئت إلى أربعة كوكبات: كوكبة الجؤجؤ، وكوكبة بيت الإبرة، وكوكبة الكوثل، وكوكبة الشراع.
تحتوي كوكبة الجؤجؤ على نجم غير مستقر يسمى إيتا الجؤجؤ (بالإنجليزية: Eta Carina)، والذي يسحب الكتلة من سديم قريب منه؛ وكتلة النجم إيتا الجؤجؤ عظيمة جداً ولا يستطيع حمل كل المادة التي يجمعها، وتنفخ بشكل دوري بسبب المواد الفائضة في انفجار هائل، يسمى نوفا.
وقد كان آخر انفجار للنجم إيتا الجؤجؤخلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر بعد الميلاد والذي توهج فيها بأكثر من 4000 مرة، والغيمة التي نتجت جراء الانفجار تسمى سديم حامل المفتاح (بالإنجليزية: keyhold) أو السديم (NGC 3372).
وأما أهم النجوم الموجودة في كوكبة الجؤجؤ فهي: ألفا الجؤجؤ (النجم سهيل)، وبيتا الجؤجؤ (نجم ميابالاسيدوس)، وإبسلون الجؤجؤ (النجم أفيور)، وإيتا الجؤجؤ (النجم توريس).
Levy، David H. (2005). Deep Sky Objects. Prometheus Books. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |الرقم المعياري= تم تجاهله يقترح استخدام |ردمك= (مساعدة)
Makemson، Maud Worcester (1941). The Morning Star Rises: an account of Polynesian astronomy. Yale University Press. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة)
Ridpath، Ian؛ Tirion، Will (2007) [2001]. Stars and Planets Guide. Princeton University Press. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |ref=harv غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |الرقم المعياري= تم تجاهله يقترح استخدام |ردمك= (مساعدة)