بوصفنا شركة شيف سيزنز، فإننا نعلم الدور الذي تلعبه كل وجبة في حياة عملائنا. سواء كان هناك فردين أو عشرة أفراد وسواء كانت في المطبخ أو في غرفة المعيشة أو الحديقة، وسواء كانت مع الأسرة أم مع الأصدقاء، كل وجبة هي حوار هادف بين الطاهي وضيوفه.
بالنسبة لنا، الطاولة ليست مجرد مكان يظهر فيه الطاهي مواهبه وكرمه، بل هي أيضًا نقطة التقاء يتم فيها إثراء الخبرة بكل مشاركة من الضيوف.
مع حلولنا العملية وآلاف الخلطات المبتكرة، نتيح المجال لطهاة اليوم لإثراء وجباتهم وزيادة قيمة ومعنى الأوقات المشتركة.
نُبسّط حياة الطهاة بأطيب الأطعمة العملية
الناس في هذا العصر عالقون في الصخب اليومي وهم قلقون بشأن أوقات الوجبات. كل يوم، يسألون أنفسهم، "ماذا أطهو اليوم؟، هل سيروق للأطفال؟، هل هو صحي بما فيه الكفاية؟، ما الذي يود والديّ أن يأكلوه؟، متى أدعو أصدقائي؟ ما هو الطعام المختلف الذي ينبغي طهيه؟، كيف أفاجئ ضيوفي؟، كيف أكرر نكهات الأطعمة التي أتناولها خارج المنزل؟ بوصفنا شركة شيف سيزنز، فإننا سمحنا لطهاة اليوم بالطهي بشكل مستقل في وجود أطعمتنا الشهية العملية.
نُثري كل طاولة بآلاف الخلطات المبتكرة
نعلم أن عملائنا وضيوفهم شغوفين بالطعام ويرغبون في مذاقات فريدة. ولهذا كنا، على مدار العديد من الأعوام، نعيد تفسير النكهات القديمة، نستلهم من المطابخ العالمية ونطوّر نكهات جريئة جديدة وفقًا للتوجهات المتزايدة. في وجود آلاف الخلطات الفريد في حافظتنا، لا نثري الوجبات فحسب، بل أيضًا نثري المحادثات الدائرة حول الطاولات.
نُضفي إثارة فريدة على كل وجبة
في عالم تتشابه فيه جميع الأشياء متشابهة باستمرار، نعلم أن عملائنا، مثلهم مثل أي شيء آخر، يرغبون في إحداث تغيير في الطاولات التي يجلسون أمامها وفي الطعام الذي يقومون بإعداده. مع منتجاتنا التي تم خلطها بمنتهى الجرأة بكل نكهات العالم، سمحنا للطهاة في المنازل بابتكار وجبات بمزيد من الإثارة التي تترك أثرًا على أطباق ضيوفهم بينما نتقبل كافة الإطراءات التي يستحقونها بجدارة.