الوليد بن رفاعة
الوليد بن رفاعة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 689 |
الوفاة | سنة 735 (45–46 سنة) الفسطاط |
مواطنة | الدولة الأموية |
مناصب | |
والي مصر في الدولة الأموية (18 ) | |
في المنصب 727 – 735 |
|
الحياة العملية | |
المهنة | وال |
تعديل مصدري - تعديل |
الوليد بن رفاعة بن خالد الفهمي (70 هـ/ 689م - 117 هـ/ 735 م): أمير مصر، وكان من الولاة الحكماء العقلاء. كان يلي الشرطة (قوى الأمن) بمصر، ونحي عنها سنة 97 هـ. ثم قلده هشام بن عبد الملك الإمارة على مصر سنة 109 هـ الموافقة 727م،
نسبه
[عدل]هو الوليد بن رفاعة بن خالد بن ثابت بن ظاعن بن العجلان بن عبد الله بن كعب بن صبح بن والبة بن نصر بن صعصعة بن ثعلبة بن كنانة بن عمرو بن القين بن فهم بن عمرو بن سعد بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان[1]
إمارته
[عدل]وفي إمارته أقبلت قبائل قيس عيلان على سكنى مصر.[2]ومن الحوادث في أيامه أنه أذن في ابتناء كنيسة بالحمراء، عرفت بعد ذلك بأبي مينا، فثار وهيب اليحصبي، وقتل، فخرج القراء بالفسطاط غضبا لمقتله، فأصلح ابن رفاعة الامر بالقبض على قتلة وهيب، وسكنت الفتنة.[3] واستمر واليا إلى أن توفي. وحمدت سيرته.[4]
وفاته
[عدل]توفي الوليد بن رفاعة يوم الثلاثاء مستهل جمادى الآخرة سنة سبع عشرة ومئة، وهو والٍ على مصر. فاستخلف عليها بعده عبد الرحمن بن خالد بن مسافر.[5] وكانت إمرة الوليد على مصر تسع سنين وخمسة أشهر.[6]
المراجع
[عدل]- ^ يوسف بن تغري بردي بن عبد الله الظاهري الحنفي، أبو المحاسن، جمال الدين (ت ٨٧٤هـ). كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة. وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دار الكتب، مصر. ج. 1. ص. 265.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ الولاة والقضاة - الكندي - الصفحة 58 . نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة - ابن تغري بردي - الصفحة 295 . نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار - المقريزي - ج 2 - الصفحة 98 . نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ نهاية الأرب في الأدب - النويري - ج10 - الصفحة 281. نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ موسوعة حكام مصر (المجلد الثاني) - ناصر الأنصاري - الصفحة 84. نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.