غواصة أكولا
أكولا | |
---|---|
النوع | الغواصات إس إس إن النووية |
الجنسية | روسيا |
المشغل | البحرية الهندية البحرية السوفيتية البحرية الروسية |
المشغلون الحاليون | 10 (9 في روسيا، 1 في الهند) |
من فئة | أكولا |
الاسم الأصلي | Shchuka-B, 'Shchuka |
ألقاب | القرش |
اسم آخر | تايفون حسب تسمية الناتو |
خطط لبناء | 21 (6 ألغيت)[1] |
الخصائص العامة | |
الإزاحة | 24,500طن |
الطول |
|
الغاطس | 480م |
السرعة |
|
القوة | مفاعلين نوويين مائيين يعطيها قوة تبلغ حوالي 100الف حصان |
التسليح | مزودة بست انابيب لإطلاق الطوربيد صواريخ كروز المضادة للسفن من طراز (فيوجا) نظام الدفاع الجوي قصير المدي سام إجلا سلاح الردع الإستراتيجي وهم عشرين صاروخا باليستيا حاملا للرؤوس النووية من طراز RSM-52 والذي يبلغ مداه 8000 كم ويستطيع الصاروخ الواحد حمل 10 رؤوس نووية، أي بإستطاعة الغواصة الواحدة حمل 200 رأسا نوويا. |
معلومات أخرى | |
الكلفة | 1.55 بليون دولار (دولار عام 1995) |
دخول الخدمة | 1984 |
تعديل مصدري - تعديل |
غواصة صنف أكولا (بالإنجليزية: Akula-class submarine) (باللغة الروسية: Shchuka-B, 'Shchuka) بمعنى سمك الكراكي وهي غواصة روسية حاملة للرؤوس النووية، من مشروع 941، أو الإعصار (تايفون) بحسب تصنيف الناتو). أُنشئت في سنة 1986 في زمن الإتحاد السوفييتي وتمتلك الهند هذه الغواصة أيضاً. يصل طولها إلى 124 متراً، وعرضها 23 متراً، ويبلغ وزنها نحو 800 طن.[3] الغواصة مصممة لحمل 20 صاروخا باليستيا نوويا من طراز ر-39 ذات 3 مراحل تعمل على الوقود الصلب، بمدى يبلغ 8300 كم، وتحمل ما يقرب من 200 رأس نووي. صنع هيكلها الخارجي من الفولاذ الخفيف وأقسام الطوربيد من التيتانيوم، تصميمها يسهل لها الإبحار تحت الثلوج والبقاء في البحر لمدة 180 يوما متواصلة. يتألف الجزء الحربي للغواصة من 10 رؤوس ذاتية التوجيه، وستة منظومات طربيد عيار 533 ملم، و8 منظومات دفاع جوي إيغلا.[4]
معرض صور
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ Podvodnye Lodki, Yu.V. Apalkov, Sankt Peterburg, 2003, (ردمك 5-8172-0070-8)
- ^ Jane's Fighting Ships 2008-09, p644
- ^ غواصة" أكولا" النووية: الوحش الحديدي في الأسطول الشمالي | روسيا ما وراء العناوين نسخة محفوظة 29 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Norman، Colin (31 مارس 1989). "Quiet Soviet Subs Prompt Concern". Science. American Association for the Advancement of Science. ص. 1653. مؤرشف من الأصل في 2016-08-18 – عبر جايستور.